lutkuyumcu364e

Lutfullah Kuyumcu Kuyumcu itibaren Parappukkara, Kerala 680310, India itibaren Parappukkara, Kerala 680310, India

Okuyucu Lutfullah Kuyumcu Kuyumcu itibaren Parappukkara, Kerala 680310, India

Lutfullah Kuyumcu Kuyumcu itibaren Parappukkara, Kerala 680310, India

lutkuyumcu364e

A sexy merman, a brainy scientist, and the terrorists who bring them together. Sound a little weird? Well, this is the beginning of Stephanie Burke's red hot novel "Seascape". If you've ever wondered how a merman would 'do it', ponder no more. Burke has created a plausible, and very romantic, story that's really about second...or even third chances. Elanna is a world-renowned scientist who is very close to a breakthrough for treating AIDS. When she is accompanying a patient to Hawaii on a small plane, it's hijacked by terrorists. She volunteers to take the place of her patient as a hostage and then, to prove the seriousness of their claim, the terrorists throw her out of the plane. What should be the end of her life instead turns out to be the beginning when instead of dying, she lands on a sunbathing merman who heals her and becomes intrigued by and attracted to this human who is so different from all he knows. Storm was enjoying his play time when he was hit by a falling body. What are the humans doing now, throwing away a perfectly beautiful female? There's a lot of humor in this story. As well as intriguing mersex (if I can make up a word!) that made me want a merman of my own. But Burke's story has more heft to it than just sex, sex, sex, plot. There's an underlying theme about second chances, doing what's right, and the arrogance of humanity...without preaching. It was a delight to read and I think I'll just make a space for this one on my keeper shelf!

lutkuyumcu364e

هي السيره العطره لشخصيهٌ نضره الهمت العاشقين وهدت المُضلين فكانت كلماته ليست قولاً كالسراب بل كانت مشعل الروح النوراني الذي حمله سليل محمد الفاتح واهتدت به امه الاناضول ف زمن الظلام الاتاتوركي انها سيره فتح الله كولن ولكن كان لابد للصنعه من صانع فكان فريد الانصاري الذي الآن الكلمات وشكلها ثم وضع عليها لمساته الفنيه ومسحّته الصوفيه فلمَست الوجدان قبل ان تلمس العقول محمد نبيل مقتطفات من كتاب " عوده الفرسان- سيره فتح الله كولن- فريد الانصاري" إن الحق الموهوب ابتداءً شئ والحق الموهوب بسبب التمثُل العملي شئ اخر فالحق إن لم يُمثل حسب مقاييس قيمه الذاتيه فإنه يمكن ان يُسلب من اصحابه ف اي لحظه ويُسَلم الي قوم اخرين يكونون اجدر ولو نسبيا بتمثيل الخير وهكذا الي ان ينشأ الممثلون الحقيقيون للحق --------------------- فتح الله فارسٌ ليس تلين عريكته ولا تضعف شكيمته ولصوته ف الكر اشد من فرقعه الرعد يقاتل ف النهار حتي تذوب الشمس ف دماء البحر فإذا خلا لأشجان الليل بكي مكين الوثبه كالأسد حاد الرؤيه كالصقر رهيب الصمت كالبحر إذا سكت خطب واذا نطق التهب وانه ليشف كالزجاج اذا هو كتب ------------------ محاضن الطفوله هي مزارع الاسرار ف تربتها تُدفن بذور النور وخريطه الفتح الآتي ومواعيد الزمان الجديد ------------------ عندما تكون المرأه معلمه تخجل كل علوم البيداغوجيا وتلملم قواعدها المتكسره ثم ترحل من عالم التربيه والتعليم لتختفي ف سله المهملات فيكفي ان تنحني الأم علي الطفل لتنطلق العصافير بالتغريد والتفريد وتتفتح الاغصان الغضه بأزهارها الجميله ويبتهج الربيع ---------------- الأم او الجده او العمه او الخاله او الاخت الكبري هي اميره تتربع علي قلوب الاطفال او هي عش من الريش اللطيف يهدهد احلام البلابل الجميله فلتكن حاضره هاهنا وكفي سواء تكلمت او صمتت فإن مواجيدها تشتعل ف فضاء المكان قناديل وسرُجا ومصابيح تتوهج بنور لا نار فيه فتحتف بها الفراشات الجميله ف احتفالات الليالي المباركه ثم تتلقي القلوب الغضه من دروس المحبه بصمات الاخلاق واصول القيم ------------------ ما عبست ف وجه حفيدها قط ولا قرصته يوما بكلمه بل كانت هينه لينه ذات بسمه تشرق بالنور علي محيَّاها كلماتها اللطيفه توزع ورود الرحمه والجمال وترش الندي والاريج علي كل من اتاها ------------------- الشعور بالزمن مقامٌ ليس كل الناس يدركه فالتبلد الوجداني والجفاف الروحي يحرم القلب مشاهده حركه الزمن الساريه ف الاشياء وعقاربه الهاربه من المشارق للمغارب صباح مساء -------------------- فتح الله كان اذا تكلم عن حقائق العلم والمعرفه بهر القلوب بحديثه الشيق وبيانه الندي لم يكن كلاما عاديا كسائر المحدثين بل كان يتكلم كمن يصف ما يشاهد لا كمن يستذكر ما استوعب فيصبح الناس كلهم اذانا صاغيه تتلقي حقائق السماء وكأنها تواردت علي الارض تواً فتتجنح القلوب بأشجانها واشواقها خوفا ورجاء وتتطهر الارواح بدموعها مما يجعل حلقه المجلس ترتفع بمواجيدها الحري الي اعلي شيئاً فشيئا حتي يشارك الجميع ف مشاهده النور ويشربون من كوثر المعرفه بالله حقائق الايمان المغروفه من بحر اليقين --------------- عندما عثر الفتي علي رسائل النور ادرك انه هو المخاطب بها خصيصا وعلم ان عليه ان ينجز الخطوه الثانيه وان يرعي بذورها حتي تؤتي ثمارها وادرك ان هذه الفلاحه ليست ترتوي بغير دموع العاشقين ومن ثم لم يزل يبكي حتي انتفخت مقلتاه فكانت الحقول تخضر لنشيجه وكانت الثمار تزدهي لشهيقه وكانت الرياح تهب الهويني خاشعه عند مسجده فليست تؤذي من غرسه الكريم من شجر ولا ثمر ------------------ بمجرد ان يُحرمُ الرجل بالتكبير للصلاه تنفجر غدران المواجيد من قلبه ويتدفق كوثرها الصافي علي فمه ولسانه ثم تمضي الي ربها هادئه بعمق وخشوع فقد بُليت الصلاه ف ذلك الزمن العصيب واصبحت حركات سريعه مضطربه الواقع فارغه المعني ابعد عن ان تكون معراجا يصل العبد بالسماء لقد اتسخت المقاصد وتعفنت فأسدلت الحُجُب وغُلقت الابواب ----------------- ان تكون طالب نور ف زمن الظلمات يعني انك انخرطت ف جنديه الروح وانك قد وهبت قلبك لمشكاه الفقراء يتخذونه مصباحاً تشتعل فتيلته من شريان دمك ومن يري فربما تحمل فوق رأسك خبزاً تأكل الطير منه وتُذكي الشمس مواجيدك الحري فتمسي قمراً يرحل نحو اعالي الافلاك -------------------- الخلوه فكرٌ والجلوه ذكرٌ وبينهما تنتصب معارج الارواح ولا وصول الي مدارجها الا بالضرب ف الارض حتي مجمع البحرين وللطريق عقبات ووهادٌ فللجبال تعبٌ وللصحراء لهبٌ والسائر بينهما يتعلي ويتدلي بين خفاء وجلاء ومن ظن ان بلوغ ماء مدين يكون بغير سفر فهو واهم فاحمل مزودك علي عصاك ياقلبي وارحل فعلي شاطئ الجوار الآمن توجد منازل المحبين ------------------- ان يبلغ العبد مقام الإمامه بحق لابد ان تلتهب اضلاعه بكلمات الابتلاء يكتوي بهن الواحده تلو الاخري حتي اذا اتمهن جُعل للناس إماما وإلا كان ف احسن احواله من التابعين والكلمه ف هذا المسلك ليست قولاً يقال فحسب بل هي فعلٌ ملتهب وعقبهٌ بركانيه متفجره وامتحان عسير تسير الاقدام فيه علي حد السيف وتُحرقُ فيه القلوب بنار التخليه والتحليه ولذلك كثر ف الدنيا التابعون المقلدون وقل الأئمه المجددون ------------------ الوسواس نقمه وعذاب لعتاه المستكبرين فلا تزال جماجمهم تتحطم تحت مطارقه حتي يكونوا من الهالكين وهو للمؤمنين السالكين لطمه من لطمات الرحمه وصعقه علاج من برق النعمه وهو لقاح لخفقان القلب المحب حتي يستوي سيره علي بوصله محبوبه ------------------- كان يقول فتح الله كولن للناس عن فيلم يجسد الصحابه وامهات المؤمنين " الاشياء انما يُمثل لها بمثيلها فكيف لشخص لا يحترم الدين ان يصبح صحابيا جليلا وكيف يمكن لممثله ساقطه لادين لها ولا خُلق ان تمثل شخص عائشه التي هي ام المؤمنين " ------------------- الرؤي هي الخيط الاثيري الذي يربط الانسان بعالم الغيب عندما تصفو مرآه المؤمن تشرق عليها الروح المشوقه بحب الله فتنفتح له النوافذ علي شرفات السماء فيري وصاحب المشاهدات يعيش ف أنس دائم مع الملائكه وارواح الانبياء -------------------- إن الدويلات الاسلاميه تعاني معاناه شديده بسبب استعلاء الغرب عليها وانها اذا كان الله قد سلط عليها ف الماضي جنكيز خان وتيمور لنك وهولاكو فإنه اليوم يسلط عليها الغرب عسي ان تستفيق من غفلتها وسكرتها بأهوائها وشهواتهاوترجع الي اصلها وإن هذه السُنه الالهيه لتجري علي الجماعات الاسلاميه ف كل مكان ----------------- عندما تصفوا الدمعه من الأكدار وتخلص الاشواق لبارئها تنكشف الاستار عن الانوار فتنجلي معالم الطريق للسائرين

lutkuyumcu364e

Terima kasih buat Suryati alias Nona yang telah meminjamkan buku ini, asik bacanya, segera diembat meskipun setelahnya mesti mengorbankan jam tidur malam beberapa lama untuk ngerjain tugas. Ini adalah buku Pidi yang pertama yang saya baca (urutannya terbalik ya, he..he..soalnya boleh dipinjemin). Nikmat, mengalir, dan masih ada ajakan renungan yang mengajak kita untuk 'aware' terhadap diri, lingkungan, Tuhan.