Gabriel Garcia Marquez, bu romanda, bir 'Kurtarıcı'nın gerçek yaşamını dile getiriyor. İspanyol egemenliği altındaki Güney Amerika'yı 'İspanyol Amerikası' olmaktan kurtarmaya, bağımsız, özgür yeni bir 'Amerika' yaratmaya kendini adamış bir General'in, artık çökmüş bitmiş bir diktatörün, yani Simon Bolivar'ın (1783 - 1830) ölüme giden son yolculuğunu, Magdalena Irmağı üzerinde yaptığı uzun ve son yolculuğu anlatıyor Marquez. Ancak, ırmak üzerinde süren bu yolculuk içinde, geriye dönüşlerle, yine o her zamanki fantastik kurgusu ve büyüleyici anlatımıyla oya gibi işliyor romanını Marquez. Romanda geçen bütün kişiler, 'Kurtarıcı' diye anılan Simon Bolivar'ın gerçek yaşamında, gerek yanında gerek karşında, gerçekten yer almış kişiler. Hepsi de, kendi gerçek adlarıyla yer alıyorlar bu romanda. Tarihsel gerçeklerden, beli ki uzun incelemelerden yola çıkılarak yazılmış, belgelere dayalı, ama belgesel olmayan bir roman Labirentindeki General. İspanyolca aslından İnci Kut'un dilimize çevirdiği bu roman, şimdilik bu ünlü yazarın son romanı.
Labirentindeki General e-Kitap PDF olarak ücretsiz
Kitap başlığı |
Boyut |
bağlantı |
---|---|---|
Labirentindeki General okumak itibaren EasyFiles |
3.8 mb. | indir kitap |
Labirentindeki General indir itibaren OpenShare |
5.8 mb. | indir ücretsiz |
Labirentindeki General indir itibaren WeUpload |
3.7 mb. | okumak kitap |
Labirentindeki General indir itibaren LiquidFile |
4.1 mb. | indir |
Kitap başlığı |
Boyut |
bağlantı |
---|---|---|
Labirentindeki General okumak içinde djvu |
5.8 mb. | indir DjVu |
Labirentindeki General indir içinde pdf |
4.1 mb. | indir pdf |
Labirentindeki General indir içinde odf |
3.1 mb. | indir ODF |
Labirentindeki General indir içinde epub |
4.4 mb. | indir ePub |
Kitap eleştirileri
Labirentindeki General
mpzrueda
Amjharna, Jharkhand 833103, Hindistan
مقتطفات من كتاب "قيم من التراث - لزكي نجيب محمود" وهو من الكتب الفلسفيه الرائعه والتي يربط بينها الكاتب بين واقعنا المعاصر بأسلوب اكثر من رائع وبخطوات فلسفيه يستسيغها القارئ العادي حاملاً امامه مشعل من النور ليهديه الي الغايه المنشوده والطريق الصحيح الذي ينهض به كأنسان قبل ان ينهض بالمجتمع كتاب وإن كانت قيمته لا تتعدي جنيهان الا ان قدره لا تضاهيه أثمان للنفس قوتين ولكل منهما كمالها فله "القوه العالمه" وكمالها إدراك المعارف والعلوم ،ثم له من جهه اخري "القوه العامله" وكمالها تدبير وسائل العيش ونظمه تدبيراً محكماً ---------------- لماذا لا نري ف الفن العربي او الاسلامي فن تشكيلي او صور منحوته؟ لأن الفن الاسلامي هو فن "فكره" قبل ان يكون فناً مراده ان يعكس الكائنات ع الخامه التي يستخدمها بكل تفصيلاتها او ببعضها علي سبيل المحاكاه للمحاكاه ذاتها وإذا قلنا انه فن "فكره" فقد قلنا بالتالي انه فن للمبادئ المجرده لا للمخلوقات المجسده ----------------- ألا حياك الله يامصر فهو جل جلاله الذي شاء لك ان تكوني ملاذ ابراهيم وموطن موسي ومنجاه عيسي ثم حافظه الاسلام منذ اريد بالاسلام شر ونكر علي ايدي التتار فلو كان ف الدنيا بأسرها موقع واحد يصلح للبشر علي اختلاف ديانتهم الثلاث كنيساً وكنيسه ومسجداً لكان هذا الموقع هو انت يامصر يامن اسماك رسول الله ارض الكنانه مريداً بذلك ارض العتاد الذي يصان به حمي الاسلام --------------- هل يحق لنا بعد ذلك بعد ان اصبح محور اهتمامتنا الدينيه تفصيلات شكليه عجيبه لاتمس روح الدين وجوهره ولا تحرك الضمير الديني عند الانسان من قريب ولا من بعيد اقول هل يحق لنا بعد ذلك ان نسأل ماذا اصاب شباب المسلمين ليصبحوا علي ما اصبحوا عليه من هزال وضعف وانحراف؟ ----------------- ان العابد لا يسأل عن عبادته ليغير منها شيئا بل انه يسأل الفهم والفرق بينهما كبير فمقيم الصلاه اذا سأل ليفهم سر التكبير ف اول الصلاه وعند كل ركوع وسجود وقيام لزاده هذا الفهم امعاناً ف مقومات الصلاه من قول ومن حركه فتصبح الصلاه احدي الوسائل الفعاله ف تربيه الضمير الديني وإلا فكيف تنهي الصلاه عن الفحشاء والمنكر والبغي اذا لم يكن المصلي قد خرج من صلاته حاملاً ف صدره ضميرا يردعه عن تلك الآثام ---------------- نحن امام كتاب "القرأن الكريم" جعل للعلم والفكر منزله هيهات ان تجد لهما منزله اعلي منها ف اي مصدر اخر انه لم يرد للانسان علماً مجرد العلم بل اراد له رسوخاً فيه وهداه الي وجوب التفرقه بين العلم والظن فليس المراد معرفه تقام علي ظنون بل المراد معرفه تقام علي علم وليس المراد للانسان ان ينساق مع الهوي بل المراد له ان يهتدي بالعلم الذي لا يعرف الهوي --------------- اذا قرأنا ف كتاب الله ان يتفكر الانسان ف خلق السموات والارض فإننا لا نفعل الا قليل القليل القليل اذا نحن اقتصرنا ع حفظ الايه وتلاوتها وترتيلها مرات تعد بملايين الملايين وانما يكمل ايماننا بالايه الكريمه حين ننتقل من لفظها الي ما وراء ذلك اللفظ حقائق السموات والارض فإذا سألتني الا يكفينا اسلامنا ويغنينا عن الغرب؟ فأجيبك: نعم يكفينا، شريطه ان نَنفذ خلال كلماته الي ما ترشد اليه تلك الكلمات فلنحفظ تلك الكلمات الكريمه ولنعلم اطفالنا ان يحفظوها ولنتلها تلاوه لا تنقطع بالليل والنهار لكن كل ذلك لا يجعلنا من العلماء الذين عرفوا شيئاً عن خلق السموات والارض الا اذا اضفنا الي الكلمه ما وراءها ----------------- المبادئ والقيم والمثل العليا لن تبلغ غايتها ف حياه الانسان الا اذا غاصت ف نفسه الي اعماقها وتحولت عنده من حاله الوعي بها الي حاله اللاوعي بحيث تفعل فعلها فيه وكأنها جزء لا يتجزأ من فطرته وعندئذ لا تسمع مثل ذلك الانسان يقولها لفظاً ولكنك تراه ف اوجه نشاطه يحياها سلوكاً ------------- لن يكون لنا احساس حي بوجودنا وقدره ع المشاركه الايجابيه ف حضاره عصرنا إلا اذا استطاع حاضرنا ان يبتلع ماضينا ابتلاعاً ينقل ذلك الماضي من حاله كونه تحفه نتفرج عليها وعبارات نرددها الي حاله كونه غذاء للدماء ف شرايينها اي ان ينتقل الماضي من خارجنا الي داخلنا ليصبح فينا ضميراً حاكماً وموجهاً لسلوكنا لا بمحاكاتنا لما قد كان محاكاه حرفيه كما يقولون بل بإبداعنا للجديد الذي يتناسب مع عصرنا كما كان اسلافنا يبدعون ما كان متناسباً مع عصرهم ---------------- بالصداقه يزداد الصديق اقتراباً من المثل الاعلي للانسان الكامل ---------------- اذا اردنا الكشف عن الاهتمامات الحقيقيه التي تشغل شعباً معيناً من الشعوب فما علينا الا ان نراجع ما كتبه الكاتبون من ابناء ذلك الشعب لنري اي الافكار يتردد اكثر من سواه فيكون هو موضع الاهتمام الاول ---------------- قبل البدء بقيم الحريه والعداله وما اليهما مما نطالب به من حقوق الانسان لابد اولا ان نعد نفوس الناس اعدادا يهيئهم للاصرار علي ان يكونوا احراراً ومنصفين اذ ماذا يجدي ان تقدم للناس حقوقهم الانسانيه جاهزه معطره مبخره اذا كانوا ف اعماقهم لا يريدونها ----------------- ليس حرص الانسان علي حياته عيباً يؤاخذ عليه لكن يعلم انه ف اراده الحياه ليس وحيداً ولا فريداً بل يشاركه الحيوان كله والنبات كله واما الذي يتميز الانسان به فهو ان يمتد بحرصه ذاك ليشمل الحياه ف درجاتها العليا التي هي حياه مقرونه بمجموعه من القيم التي جعلت من الانسان انساناً وف مقدمتها الحريه والعداله وانظر الي الايه الكريمه" ولتجدنهم احرص الناس علي حياه " انظر لكلمه حياه وقد تجردت من اداه التعريف لتعني مجرد حياه نكره خلت مما يكرم الانسان وها هنا يأتي الواجب الصعب الذي ينقض الظهر بحمله الثقيل وهو ان يتصدي الانسان للدفاع عن حياته انساناً بكل تكاليفها ولا يكتفي بمجرد حياه يحافظ فيها علي قوته وقوت عياله مهما بهظ الثمن الذي يدفع من حريته وكرامته ---------------- الانسان مسؤول عن اعلان رأيه امام ضميره لانه مسؤول عن ذلك امام الله فليس الرأي من الانسان كالقطعه من ملابسه يلبسها الناس او يخفيها ف خزائنه تبعاً لمزاجه المتقلب يوماً بعد يوم بل الرأي هو صميمه هو لباب كيانه هو فؤاده -------------- لم تعرف الدنيا منذ الازل ولن تعرف الي الابد شعاعاً كتمت انفاسه ظلمات فشعاع الضوء مصيره الي ظهور مهما طال احتباسه وراء الحجب -------------- كنا ف الطليعه يوم كنا نفرز افكارنا كنا يتفصد العرق من جلودنا ثم تخلفنا حين تركنا لسوانا ان يغامر ويغامر حتي شق بصواريخه اجواز الفضاء بينما جلسنا نحن القرفصاء ننظر اليه بأفواه فاغره انتظاراً لما يلقي به الينا من فتات كان الفرق بيننا وبينهم ذات يوم فرق غرب يتعلم ليغزو الدنيا بعلمه وشرق يتصوف لتخبو شعله الحياه بزهده فما كدنا نستيقظ لنبرهن لهم الا فرق بين الشرق والغرب حتي فصل بيننا فارق جديد فأصبح الفرق بيننا شمال وجنوب فالشمال يزداد ثراء بعلمه نره وبسطوته الباغيه مره بينما الجنوب يزداد فقراً بجهله مره وبضعفه مره الذي مكن الشمال ان يستذله ويستغله وها نحن هؤلاء نشهد علي مسرح الاحداث صراعاً بين غرب وشرق ونسمع حواراً بين شمال وجنوب لكن الغرب الشمال ف مركز القوي والشرق الجنوب ف مركز الضعيف ولو سألتني لألخص لك الفرق بين الجانبين ف كلمه قلت إن الغرب الشمال يغامر بينما الشرق الجنوب يجلس القرفصاء ------------------ احتج الي من شئت تكن اسيره واستغن عمن شئت تكن نظيره واحسن الي من شئت تكن اميره الامام علي ---------------- امكن القول بأن هدوء العقل ف تقليب الامور قبل الاخذ ف رد الفعل ع الموقف المطروح هو مؤشر دال علي ارتقاء صاحبه بقدر ما يكون المنفعل الهائج السريع مؤشراً دالاً علي فجاجه صاحبه --------------- انك تقرأ لتضيف الي عمرك المحدود عشره امثال او مائه او الفاً بحسب القدر الذي تقرؤه والطريقه الي تقرأ بها لماذا؟ لانك خلال عمرك المحدود ستجمع خبرات وافكار عن العالم وعن الناس وعن حقيقه نفسك لكن تلك الخبرات والافكار سيكون مداها مرهوناً كذلك بعدد السنين التي كتب لك ان تحياها ---------------- إقرأ لمن يضيف الي خبراتك وافكارك إضافه توسع من افاق دنياك فما كل قراءه ككل قراءه وإنما القرأه التي نعنيها هي قرأه الافذاذ ف كل ميدان فهل يعقل ف ميدان الفلسفه مثلاً ان اترك افلاطون وارسطو وابن سينا وابن رشد وديكارت وهيجل لأقرأ فلاناً وعلاناً!؟ وف الشعر هل يعقل ان اترك البحتري والمتنبي وابا العلاء لأقرأفلاناً وعلاناً!؟ نعم قد نقرأ للأوساط بل وللصغار احياناً لنتسلي انني اذكر سؤالاً وجهته لاستاذ كبير ف الفلسفه ف انجلترا وكنت ازوره لأودعه إذ سألته كيف تري جان بول سارتر؟ فنظر ااي نظره الذاهل للسؤال وقال:سارتر!؟ ثم اشار بيده نحو رفوف مكتبته وقال: وهل فرغت من هؤلاء الساده القاده لأنفق ساعاتي ف قراءه سارتر؟ ------------------ ولكن كيف تقرأ؟ اقرأ وكأن الذي معك ليس كتاب من صفحات مرقومه بحروف وكلمات بل كأنك تتحدث مع مؤلف الكتاب ،اقرأ وكأن الذي معك هو الرجل الحي يعرض عليك فكرته او خبرته بصوت مسموع ففس هذه الحاله ستجد نفسك مدفوعاً الي مراجعته ومساءلته ومراجعته جزءاً جزءاً ومعني معني وهكذا تكون القراءه الحيه بفاعليتها الذهنيه فلا تجعل من نفسك اثناء القراءه شريطاً من اشرطه الكاسيت يتلقي ولا حيله له فيما يتلقاه بل تمهل هنا وقف هناك واسأل وحاور ووافق واعترض فالذي معك هو انسان حي بفكره ووجدانه وقد يكون انساناً اطول منك باعاً واقدر منك علي الغوص وراء الحقائق لكنك لن تبلغ منه كل ما تريد الا اذا وقفت منه موقف الاحياء من الاحياء اذ يلتقون ف دروي الحياه ومسالكها ---------------- ما من مخلوق بشري شهدته الدنيا الا وقد تنازعت فيه قوتان احدهما تدفعه نحو اشباع دواعي الفطره المغروزه ف جبله الانسان والتي لا حيله للانسان ف وجودها، والاخري فهي الشكائم التي نلجم بها تلك الفطره عند جموحها لكي نسير بها ف الطريق المشروع ولئن كنت تؤدي فرائض الله وتقرأ كتابه ثم تري نفسك علي شئ من ضعف الاراده قد ينتهي بك الي زلل فإنك ف كل ذلك انما تفصح عما يكتمه الاخرين وحسبك هذه اليقظه المؤرقه من ضميرك الحي اللوام لتكون علي يقين بأن السفينه لابد راسيه آخر الامر في مرفأ الامان -------------
2022-10-29 03:21